The 2-Minute Rule for قصص قصيرة
The 2-Minute Rule for قصص قصيرة
Blog Article
ثم أخذ الشحاذ يصيح ويستغيث، فالتف حولهم جمع من الناس. قال الشحاذ للناس: هذا حصاني.
إليك الآن: اللاعب المتواضع الذي وصل إلى العالمية: قصة نجاح محمد صلاح
- "الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!"
سمع الأرنب صوتًا صادرًا عن الأرض يشبه صوت تكسّر شيء، فخطر بباله أن
عندها، أزال عالم الأحياء اللوح الزجاجي، لكن القرش لم يبادر بالهجوم هذه المرّة أيضًا، فقد أصبح مؤمنًا تمامًا بوجود الحاجز الخفي بينه وبين الأسماك الصغيرة.
أسامة اطلق السيارة الطائرة وقال: “هيا بنا، لا تضيع الوقت. نحن على بعد دقائق من المقر السري.
قال القاضي لهما: اذهبا الآن واتركا الحصان عندي ثمّ ارجعا في صباح الغد. وبالفعل انصرف الرجلان، ووضع القاضي الحصان في الإصطبل.
رد التجار: إنّك تعلم حاجتنا، بعنا من الذي وصلك في القافلة فإنّك ادرى بحاجة النّاس إليه.
احفظ اسمي والبريد الإلكتروني وموقع الويب في هذا المتصفح للمرة الأولى التي أعلق فيها.
فطارت إليه مسرعة ،ووقفت أمامه فمسح الطفل الحزين دموعه، وأمسك بها .
وفيما راحت الدموع تنهمر من عيني الولد، واصل القول وهو يُشير إلى الجانب إلى السيارات المتوقّفة عند الرصيف:
وكنت أرى أمي تخرج لنا كل يوم قصص عربية للاطفال سلة من البيض من غرفة البقرة ،إضافة إلى دلو من الحليب الأبيض النقي.
وأما البوم الأسود فقد طردته الطيور من الغابة، بعد أن تأكدت من عمالته واتفاقه مع هذا الثعلب الغاصب.
- "هذا ما كنت أحتاجه لأطفئ عطشي!" قال الثعلب لنفسه مسرورًا.