قصص قصيرة Options
قصص قصيرة Options
Blog Article
هربت الطيور وبقي الببغاء صامدًا في بيته، يدافع عنه بكل قوة، وهو يصيح:
كذلك الحياة، فهي ليست رياضة تأخذ دور المتفرّج فيها، وإنّما تحتاج منك إلى بذل الجهد والمثابرة، كما أنّك لا تملك الخيار في اللعب أو لا ... أنت جزءٌ من اللعبة منذ يومك الأول.
نظر الحصان إلى صاحبه متفحصاً فوجده الحبل الذي يعوقه عن الحركة، اقترب منه وقبض الفرس على الحبل بأسنانه وقام برفع صاحبه عن الأرض، وانطلق به بعيدا عن خيام الأعداء.
سأله بدهشة: “ولكن كيف تستطيعون سفر عبر الزمن؟ وكيف تعرفون عن خطط المنظمة الشريرة؟ وكيف تصلحون التاريخ والمستقبل؟“
أجاب الشحاذ بصوت عالٍ: الحصان حصاني، كيف لك أن تطردني أيها الرجل؟! انزل أنت فوراً من فوق حصاني.
فرحت الشجرة وأعطت الثعلب بعض أوراقها، فحمل الثعلب الأوراق للغنم.
قال القاضي لهما: اذهبا الآن واتركا الحصان عندي ثمّ ارجعا في صباح الغد. وبالفعل انصرف الرجلان، ووضع القاضي الحصان في الإصطبل.
وقال الرجل الأقرع: أمّا انا أريد شعرا غزيرا يملأ رأسي. وأحب المال إليّ البقر.
فرح الثعلب وأخذ الحذاء إلى الفلاح، فلبس الفلاح الحذاء ،وذهب إلى الشجرة وحرث حولها.
كان هنالك أربعة طلاّب جامعيين، قضوا ليلتهم في الاحتفال والمرح ولم يستعدّوا لامتحانهم الذي تقرّر عقده في اليوم التالي. وفي الصباح اتفق أربعتهم على خطّة ذكية.
هذه السكينة تكمن في داخلك أنت، وليس في حجم منزلك أو نوع سيارتك أو طراز هاتفك أو أيّ شيء مادّي آخر في حياتك.
حدث في عهد الخليف الصديق أبو بكر –رضي الله عنه– أن أصاب الناس جفاف وجوع شديدين، وعندما ضاق بهم الأمر قصص عربية للاطفال ذهبوا إلى الخليفة أبى بكر وقالوا: يا خليفة رسول الله، إنّ السّماء كما ترى لم تمطر، والأرض لم تُنبت، وقد أدركنا الهلاك فماذا نفعل؟.
حين كان عمرو بن العاص في طريقه لفتح مصر قائداً جيشاً المسلمين ، وأقام معسكره بالقرب من قلعة كبير الرومان، حيث كان الرومان يحتلّون مصر في ذلك الحين.
رد القاضي: الأمر بسيط، عندما دخلتما معي الإصطبل هذا الصباح لاحظت أن الحصان يقترب منك ويشمّك وكذلك يتمسّح بك بينما لم أره يبد أي حركة نحو الرجل الآخر، فحينها أدركت – دون شك – أن الحصان لك.